الشباب العربي اليوم في طول الوطن العربي وعرضه دُفع لأن يكون جسداً خاليا من الروح، ميتٌ يتحرك، لكنه لا يتكلم، ممنوع عليه التفكير إلا كيف يأتي برغيف عيشه آخر اليوم.

الشباب العربي اليوم في طول الوطن العربي وعرضه دُفع لأن يكون جسداً خاليا من الروح، ميتٌ يتحرك، لكنه لا يتكلم، ممنوع عليه التفكير إلا كيف يأتي برغيف عيشه آخر اليوم.