يخطئ أحدنا ونشعر بندمهِ الحزين، فما أجملَ أن نكون سبباً في ستر خطاياه، فكيف بمن لم يُخطئ، ونظراتُ من حوله كانت “جاهلية” ضدّه، فالسترُ هنا أولى؛ لنتجنّب ظلماً قد يقع
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
قم واعتذر لخالق الاعتذار واشكرهُ على نعمته ترى الكونَ جميلاً مثلك.. اعتذر يا صديقي، فالعلاقة الخالية من الاعتذار مُنافقة، وتبدُو لئيمة وتبوءُ إلى الفشل، اعتذر لِتحيَا حياة جميلة.
إعلان