كنت مخطئا.. لم يكن هنالك كرز لتقطفه ليلى ولا حتى جدة لتأكله.. فليلى لم تكن سوى متطفلة على غابة الذئب.. لم تكن تتسكع بل كانت تبحث عن شيء ما
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ما أشبه عبثية حياة النملة بأسطورة سيزيف حين جعلت منه الآلهة عامل جحيم لا جدوى من عمله، عاقبته بأن دحرج بلا انقطاع إلى قمة الجبل صخرة ثقيلة تعود لتهوي للأسفل
إعلان