الدعوة هي المشروع الإسلامي، التي ملأت على الصحابة كيانهم، فقدموها على أنفسهم وأهليهم، ولم يكن أحد منهم يتصور حياته بدون هذا النور العظيم، فقد كان المجتمع ميتا قبل هذه الدعوة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بذلت النساء في العهد النبوي دورا مهما في تربية النشء على الكتاب والسنة، ومن ذلك أنهن أرسلن أولادهن لمجلس رسول الله (ص)، فنالوا العلم الغزير، والبركة في النفس والأهل والمال.
حرص النساء على حضور مجالس العلم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم يؤثرن أحدا بحظهن من رسول الله، ولو كانوا أزواجهن.
الإيمان بالفكرة هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الأهداف العظيمة، وبلوغ الغايات السامية، فلا بأس أن تطول فترة التربية للنفوس المؤمنة؛ فتكون أقدر على تحمل تبعات طريق صعب وشاق وطويل.
كان الصهاينة يرددون: “شلت يميني إن نسيتك يا أورشليم”، ونحن أهلها نقول: “شلت أركاننا جميعها، إن خذلناك يا قدس”، هذه هي أمانة القدس، وأمانة الرباط في هذه الأرض.
هذه هي أمانة العلم، التي أداها بتمامها، وهو ما لا يروق للقتلة، فكيف للفلسطيني أن يبدع؟ فإذا كانت المسالة كذلك، فعهدنا مع فادي ألا يقبل أحدنا بأقل من أعلى المراتب.
مصادرة البيوت، وسياسة الإبعاد، والاعتداء على الأماكن المقدسة، والحرمان من التعليم والسفر، والقتل والاعتقال.. سلسلة من الإجراءات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني أشعلت فتيل انتفاضة الحجارة 1987.. القصة في هذا المقال.
عدد رسول الله ﷺ أشكال جهاد العدو، فقال: “جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم”. ولو نظرنا إلى العدو اليوم لوجدنا لديه كل أشكال القوة وكل هذه الوسائل! ونحن لاشك أولى بذلك.
الموقف الراقي لحركة حماس، يدل على شجاعة وحكمة أتاحت لها قراءة الواقع، والحراك المستمر في المنطقة العربية، وهو ما يتطلب وجود حركة وطنية قوية، ليس عسكريا فحسب، وإنما شعبيا أيضا
ثلاث معارك يهزم فيها اليهود نفسيا وعسكريا، بعد أن هزموا أخلاقيا بنقض عهودهم، فلا يجد المسلمون كيدا، إلا ما كان من فرقة الرماة في بني النضير، وتم التعامل معها فورا.