هل حان الوقت لنكاشف بعضنا البعض، ونتخلى عن هذه العادات السلبية في حياتنا، ونظهر للواقع بحقيقتنا بدون مساحيق التجميل لأخلاقنا وسلوكنا المغاير لما نعيشه، هل حان الوقت لنكون نحن؟!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
سجل أنا يمني، شعوب الضاد تنهشني، جوازي ليته عبري، لأتحرك بحريتي، رفضتني العروبة لكوني أصلها، فسحقاً للفرع حين يتنكر للأصل، وكأن العروبة باتت طفلاً عاقاً لا يحمل سوى القبح لوالديه.
يجب علينا جميعاً استشعار المسؤولية في الحفاظ على العملية التعليمية لكي تذهب الحرب فتجرف معها مستقبل أبنائنا وبناتنا الذين باتوا ضحايا وضريبة حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل.
ستبقى المرأة اليمنية أيقونة للسلام وأكسير حياة، فهي المربية والمعلمة والطبيبة والمهندسة والمزارعة والشرطية، هي نصف المجتمع وهي الحاضن لنصف الآخر. وستبقى حقوقها المشروعة سياسياً ومدنياً، حقا تناضل لتحقيقه.
إعلان