انطلقت الحداثة لإعلاء شأن الإنسان، فهربت من مركزية الله لمركزية الإنسان، لكن النتيجة صبت بمركزية المادة والقوة فقط، واليوم نشهد تشييء الإنسان الذي أوجد صدى كبيرا لصرخة ما بعد الحداثة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يخوض الغربيون جدالا واسعا مع دعاة الإسلاموفوبيا في الغرب كان آخرها الردود العلمية من 56 عالما غربيا على شطحات سيلفان غوغنهايم وإنكاره تأثير للحضارة الإسلامية على النهضة الأوروبية.
إعلان