هذه العصابة الأسدية مقبلةٌ بوضوح على تقسيم سوريا وتهجير شعبها، وقرارها الفعلي إنما هو بيد الروس والإيرانيّين، وما استبقاؤهم لهذه العصابة ولرأسها إلا لتحقيق مصالح الدولتين وحلفائهما في المنطقة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إن حلّ أيّ مشكلة لا يُعدّ ناجحا إلا بإزالة أسباب المشكلة، ومشكلتنا في سوريا هي عصابة تسلطت على الدولة والمجتمع بقوة الانقلاب العسكري، فحكمت البلاد بالحديد والنار.
إعلان