نحن لا نلقي بأنفسنا للتهلكة فداء أي شاشة في العالم، نموت لأنها تحمل نفس الهم والرسالة، لأنها أتاحت لنا عرض صور موتنا أمام أعين العالم الأصم
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
داريا العارية..أكتبها بلاخجل، المدينة كما الفتاة تعرى وتُستَر، تطمئن وتخاف وتنفضح، هي جُلجلة صُلبت عليها الأرواح الجائعة، لجّة ماء تنادي..رفقاً بالقوارير..
إعلان