تجربة أولى عن التجربة الأولىوصلت الشحنة وبينت لي صفحة التتبع أنها موجودة بمكتب شركة الشحن بمحافظتي، مضيت له مسرعا وحضنت طردي وأمعنت النظر فيه حتى أحسست بالشذوذ، لو كان محبوبي لما فعلت ذلك.