على القوى السياسية التي تبادر إلى تنظيم احتجاجات الشعوب وتطويرها نحو ثورات سلمية أو مسلحة أن تدرك تماما أن خطأً تكتيكيا واحدا قد يجر البلاد نحو دوامة من الأخطار الاستراتيجية.

على القوى السياسية التي تبادر إلى تنظيم احتجاجات الشعوب وتطويرها نحو ثورات سلمية أو مسلحة أن تدرك تماما أن خطأً تكتيكيا واحدا قد يجر البلاد نحو دوامة من الأخطار الاستراتيجية.
الأزمات المشتعلة في سوريا وأوكرانيا وميانمار الآن والشيشان والبوسنة مسبقاً هي أمثلة حية على صراع النفوذ بين القوى العظمى وعلى هوامش ذلك الصراع يتولد العنف الديني والطائفي والعرقي
مهرجان إدانة واستنكار واسع المشاركة ينطلق كلما تشظّى “شيءٌ ما” في جمع من الآمنين على هذا الكوكب، لعل جدلاً ما يثور إذا ما تشظّى ذلك الشيء في رعايا الدولة العبرية.