تمتد يد الموساد لتطال ما سمتهم غولدا مائير سابقا “أعداء إسرائيل”، وفي الحين الذي تبدو فيه أذرع الموساد ممتدة دون رادع، يظهر في المشهد، تعاون أجهزة استخبارية عربية.

تمتد يد الموساد لتطال ما سمتهم غولدا مائير سابقا “أعداء إسرائيل”، وفي الحين الذي تبدو فيه أذرع الموساد ممتدة دون رادع، يظهر في المشهد، تعاون أجهزة استخبارية عربية.