على قدرِ الأملِ تأتي خَيبةُ الأمل! فكان السؤال: كيف تحيا حياةً بلا خَيبات أمل؟ وبالطبع تكون الإجابة: لا تأمل! منذ ذلك الحين وأنا أتدرع بدروع تَقيني من الخَيبات.

على قدرِ الأملِ تأتي خَيبةُ الأمل! فكان السؤال: كيف تحيا حياةً بلا خَيبات أمل؟ وبالطبع تكون الإجابة: لا تأمل! منذ ذلك الحين وأنا أتدرع بدروع تَقيني من الخَيبات.