من الواضح أن الذكاء الاصطناعي تغلغل في حياتنا لدرجة أننا سنشهد تأثيره الكبير على سوق العمل، وفي ظل هذه الأزمة التي نكابدها، سيفرض هذا الوضع على البشر الإلمام بأحدث المُستجدات المتعلِّقة به.

من الواضح أن الذكاء الاصطناعي تغلغل في حياتنا لدرجة أننا سنشهد تأثيره الكبير على سوق العمل، وفي ظل هذه الأزمة التي نكابدها، سيفرض هذا الوضع على البشر الإلمام بأحدث المُستجدات المتعلِّقة به.
لأن البشر خُلقوا ليعيشوا على سطح الأرض، لا ليتدلوا من فوقها، فإن مَن ذهب إلى الفضاء قُدِّر له أن يشهد على أشياء لم يكن من المفترض له أن يراها. فكيف كانت شهادات رواد الفضاء عن رحلتهم الأولى إلى هناك؟
الآن، بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من الجائحة، انجلى بعض الغموض الذي غشينا في البداية، فما الذي حدث لـ”كوفيد-19″؟ هل تغير المرض عمّا عرفناه منذ ظهوره؟
على مدار عام 2020، لقي ما يقارب عشرين شخصية روسية بارزة حتفهم في ظروف ملتبسة، وبطرق متباينة في جميع قارات العالم تقريبا. فهل هناك بصمات واضحة للكرملين في تلك الحوادث الغامضة؟
بعد مرور خمسة عقود على وفاته، لا يزال شبح “جون إدغار هوفر” يطارد مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). فكيف بدأت أسطورة هوفر، وكيف انتهت، وكيف تعافى جهاز المباحث من حقبته الطويلة؟
رغم حجمها الصغير وتكلفتها المنخفضة وحركتها البطيئة نسبيا، كما وأنها تحمل أوزانا بسيطة، إلا أن المُسيَّرة “شاهد” استطاعت مع ذلك إرباك الدفاعات الجوية الأوكرانية المتميزة.
لا تزال بكين تدّعي أحقيتها في السيادة على كامل أراضيها، في إشارة واضحة إلى تايوان. فهل ستُقْدم الصين في أي وقت قريب على خطوة عسكرية؟ وكيف تستعد تايوان لمثل هذا الغزو المحتمل؟
تبذل شركة أميركية مغمورة جهودا لاختبار تقنيات المراقبة التي تمتلكها الصين وتنشر مراجعات مفصلة لقدراتها. وقد كشف الصحافي “تيموثي ماكلافلين” المزيد عن هذه الشركة والدور الذي تقوم به.
إن تلك الأحلام المُتعلِّقة بالدراسة شائعة بين البشر، إذ تجري عواطف معظم البشر على الدروب نفسها، كما أن الذكريات ذاتها تثير وجدانهم، لذا تجد معظم البشر يشتركون في أحلام مشابهة.
ربما يكون مشهد إخراج الرئيس الصينى السابق “هو جينتاو” من قاعة المؤتمر الوطني العامّ العشرين للحزب الشيوعي، بطريقة بدت قاسية وعنيفة، هي إحدى أغرب وقائع السياسة الصينية، فكيف نفهم هذا المشهد وأسراره؟