غياب المركزية في حياة المسلمين هي نتيجة للظلم والاستبداد الذي تعانيه الأمة من قبل سقوط خلافتها، وغياب العلم والعلماء الذين يبينون للناس دينهم وانتشار الجهل واعتلاء المنابر من قبل الجُهال
أحمد رأفت يحيي
إن كان حظي في الحياة قليلها .. فالصبر يا مولاي فيه رضاك .
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الصراع القائم الآن إنما هو صراع بين جيلين أحدها أذاق الحرية فاعتنقها والآخر استُعبد فرضيَا وأصبح لا يتخذ غير العبودية طريقا. فجُسدت العبودية في مقطع يصور الثورة مصلحة.
إنما جاءت الشريعة لرسم نمط مجتمعي يحفظ علي الفرد دينه ويعينه علي اقتراف ما هو حلال، وليس الهدف تقييد الحرية الشخصية، بل حماية المجتمع من الفتن وانتشار الانحلال.
إعلان