يتوالى القصف على قطاع غزّة، وتتوالى (مسيرات العودة وكسر الحصار) الحدودية، بعد أن كسرت حاجز 100 يوم و100 شهيد، قدَّم الشعب الفلسطيني خلالها طرقًا جديدة في استفزاز العدو.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الاختبار القادم لحماس هو بمثابة “الرصاصة الأخيرة”، فإما أن تُثبِت تعاونها مع السُلطة من خلال تسليم الأمن، أو ينتفض بعض مسؤوليها لتغليب رأيهم في المُضي صوب تيار دحلان.
ستعمل المقاومة على تجييش ترسانتها العسكرية كقوة رادعة تحت شعار “فإن عدتم عدنا”، وعلى صعيد القدس، فالكلمة الأولى والأخيرة لشبابها، أما عن غزّة، فهي على موعدٍ مع “استراحة مقاتل”.
كنتُ من أشدِّ الكارهين لمادة اللُّغة العربيّة، فلم أكن أستسيغها، ولطالما كانت هذه المادة “عقدة” بالنسبةِ إليّ. لكنني اليوم وبسبب ذلك المعلم أكتب رسالة تخريجي وأنا من عشاق اللغة العربية!
إعلان