الرئيس مرسي لم يكن يشغله سوى قضية الحرية التي أفنى حياته في سبيلها، باع الشهرة والمجد في أمريكا التي يحلم الكثير بالذهاب إليها، لكنه عاد لينفع بلاده بما استفاد منه.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كيف لك أن تتخيل مجتمعاً بلا ضغينة أو شحناء أو فحش بالقول أو الفعل، نعم لقد كانت رابعة ذلك المكان الذي عندما تدخل إليه تشعر أنك سافرت عبر الزمن.
من أكبر الدلائل على فشل النظام وعدم قدرته على إدارة الدولة، تلك المجزرة الأخيرة في منطقة الواحات والتي كانت خسائرها فادحة، فإلى متى سيظل العالم منتظرا أمام تلك السياسة الفاشلة
إن الأمانة العلمية في النقل والنشر تقتضي أن ينسب القول لصاحبه،حتى تكون الأفكار في مأمن من السرقة،لكن في الزمن الذي نعيشه لابد أن تحفظ أفكارك في بنك حتى لا تسرق
ما ضركم أيها الإخوان لو بعتم، فمالكم لا تتركون ما تحملتم من همّ وخوف على هذه البلاد؟ الكل باع بالرخيص أو بالنفيس إلا أنتم، فماذا تجدون في ظلمات السجون؟
لم أر للأشياء فائدة في غير وقتها، فما معنى حياة زوجية بغير زوج أو زوجة، ولا معنى الحياة بدون أحباب وأهل، فاغتنموا أيامكم وأسعدوا من حولكم فربما تستيقظون وقد فقدتموهم.