يشمل مصطلح “السامية” مفهومًا شاع بالقرن الـ19 بأوروبا، ويقوم على اعتبار البشرية مقسمة إلى “أعراق” متمايزة تمامًا ينتمي إليها الأفراد بالولادة، وأن هذه الأعراق تنتمي في جزء كبير منها لعائلات لغوية.
تدفق المحتوى
في موقف سياسي ووطني موحد، رفضت جموع المقدسيين، إدخال نعش رجل متوفى إلى المسجد الأقصى، ومسجدين آخرين، بسبب تورطه في تسريب عقار للمستوطنين في القدس القديمة.
بعد مرور أكثر من قرن ونيف على التنقيب الأثري الذي لم يترك شبراً أو حجراً من أرض فلسطين دون قلبها، لم يعثر على أثر واحد يربط “العهد القديم” بها.
يعتبر ابن حزم الأندلسي واحداً من أعلام الحضارة الإسلامية بوجه عام، ومن أبرز علماء الأندلس على نحو خاص ولقد تجلّت في شخصيته تلك الظاهرة الموسوعية.
إننا أمام واقعة سطو تاريخية، فالشرائع العراقية القديمة، والمكتشفات، والرسائل المتبادلة بين المتعاملين كانوا يعتمدون كتلة معدنية فضية صغيرة أطلق عليها باللغة العربية الأكادية البابلية “الشيكل/ الشيقل”.
زعم اليهود أن هذا الجزء من الحائط الغربي للحرم القدسي من بقايا هيكلهم المزعوم، وأحاطوا هذا المكان بهالة من القدسية قائمة على مجموعة من الأساطير والافتراءات التاريخية.
نشر د.مائير مارجليت وثيقة رسمية لمهندس بلدية القدس توضح الكثير، فهذه الوثيقة تحتوي داخلها على خطة هدم البيوت بمنطقة حي البستان بادعاء أن المنازل غير قانونية والمنطقة ذات “أهمية تاريخية”
شهدت السنوات 15 الماضية تحولا فعليا في عمليات التنقيب المتناثرة لجهة توسع المنتزه الآثاري والمستوطنات الدينية، وتسير مدينة داود في طريق تكريس نفسها باعتبارها نصبا قوميا إسرائيليا كبيرا
إذا كانت القدس هدفا للنشاط الأثري، فإن سلوان هي الهدف الأهم، لأنها تُشكل في المخيلة موقع مدينة “أورشليم” أو ما يسمى “مدينة داود”.. عن تسييس علم الآثار في هذه التدوينة.
كثيرا ما تُغير حقائق التاريخ أو تشوه، ويغمرها معترك من الخرافة، فتغدو على كرّ الأجيال وقد غاضت معالمها الحقيقية.. وهذا ما حدث في فيلم “الناصر صلاح الدين” عن والي عكا.
