يتساءل الجميع عن السر وراء الكفاءة البدنية الخاصة بـ”لوكا مودريتش”، هل تعلم أنه يتدرب تحت إشراف معد بدني خاص؟ قابلنا السيد “فلاتكو فوشيتش” وأجرينا معه أول حوار يقوم به لأي شبكة إعلامية بالعالم العربي.

كاتب رياضي شاب، متخصص بكرة القدم العالمية، بدأ بالتدوين عام 2015 وله عدّة مقالات منشورة علي مواقع صحفية.
يتساءل الجميع عن السر وراء الكفاءة البدنية الخاصة بـ”لوكا مودريتش”، هل تعلم أنه يتدرب تحت إشراف معد بدني خاص؟ قابلنا السيد “فلاتكو فوشيتش” وأجرينا معه أول حوار يقوم به لأي شبكة إعلامية بالعالم العربي.
ربما لا يعرفه كثيرون، ولا يذكر اسمه في الإعلام إلا نادرًا، لكنه كان هناك في مدرجات ملعب سانتياغو بيرنابيو، يتابع المباراة التي شهدت وجود خمسة لاعبين نجح في ضمهم، ويشاركون الآن كعناصر أساسية.
“نيكلاس هويسلر وباتريك هونتشكي” شابان ألمانيان لا يتجاوز عمرهما ال30، أسسا معا شركة ناشئة تحمل اسم “Neuro 11” تستهدف رفع الكفاءة الذهنية للرياضيين. فكيف تحولت أفكار الشابين إلى سلاح يهدد خصوم ليفربول؟
هذه قصة عائشة بقدر ما هي قصة رايس، ويبدو أن الحارس الجزائري يُدرك ذلك، وهو لم يتوانَ يوما عن نسبة الفضل إلى أمه في كل ما يُحقِّقه من نجاحات. فكيف مهَّدت أم “رايس مبولحي” الطريق للبطل؟
يعاني يوفنتوس وضعا صعبا، إلى جانب خسارة عرشه المحلي الموسم الماضي (وخسارة السوبر أمام إنتر مؤخرا)، بل وتأهله بالكاد لدوري أبطال أوروبا. فكيف وصل يوفنتوس إلى هذا الوضع المزري؟
لم ينتبه كثير من الجمهور أن ثمة انحدارا واضحا في عدد المواهب الأرجنتينية التي تجد طريقها إلى ملاعب أوروبا، لكن الصحفي “خوان بابلو فارسكي” توقَّف وسط كل هذا الصخب وخرج بنتائج جديرة بالانتباه.
شاب لم يتجاوز عمره 34 عاما، لكنه تولّى منصبا أكبر من المدرب والمدير التقني والمدير الرياضي، بل إنّه صعد لقمة الهرم الإداري للنادي وتقلَّد رئاسته، إنه “بابلو لونغوريا”.. تعرف على قصته بهذا التقرير.
موجة من الانتقاد اللاذع، وأحيانا السخرية والاستهزاء، استهدفت حارس المرمى “تيبو كورتوا” خلال موسمه الأول مع ريال مدريد. أما اليوم، فيبدو أن البلجيكي تغلَّب على نفسه، قبل أن ينجو من ذلك التسونامي.
أتمَّ “إسماعيل” عامه الثالث والعشرين وفي جعبته أشياء عديدة يستحق الافتخار بها عن جدارة، أهمها هو التتويج بكأس أمم أفريقيا، وحصوله على جائزتَيْ أفضل لاعب صاعد، وأيضا أفضل لاعب غير صاعد بالبطولة نفسها.
هذه قصة مثيرة للفضول جدا، خصوصا حين تعرف أن هذا الشخص، الذي يدعى “لورن فريلينك”، كان يُمنّي نفسه باحتراف كرة السلة قبل سنوات، وهو الآن يقود شركة تقدم خدمة تحليل الأداء بشكل دقيق للاعبي كرة القدم.