تبقى الجزائر استثناءً من دول العالمِ الذي لا يحترم قوانينه ودستوره بل وتعمل حكوماته على طمس معالم كيانه الثقافي واللغوي وتدمير المناهج التعليمية لأجيال الغد، وجر البلد إلى مستعمرته السابقة.

تبقى الجزائر استثناءً من دول العالمِ الذي لا يحترم قوانينه ودستوره بل وتعمل حكوماته على طمس معالم كيانه الثقافي واللغوي وتدمير المناهج التعليمية لأجيال الغد، وجر البلد إلى مستعمرته السابقة.