في لحظة التتويج سوف ينظر جيسوس إلى بيليه الواقف في المدرجات، وسوف ينظر إلى كأس العالم وقد أصبحت برازيلية. وسوف يتذكر تمثال المسيح هناك في ريو.

في لحظة التتويج سوف ينظر جيسوس إلى بيليه الواقف في المدرجات، وسوف ينظر إلى كأس العالم وقد أصبحت برازيلية. وسوف يتذكر تمثال المسيح هناك في ريو.
هذا حوار افتراضيّ، لم يَجرِ في الواقع. لكنه محاولة خيالية لاستنطاق أليكسيس سانشيز، لقول أراء ربما لا يصح البوح بها علنًا.
أبو تريكة، نحبه لأن السعادة في حياتنا عبر السنوات القليلة الماضية ارتبطت بلحظات الفرحة في كرة القدم، وفي كل مرة يختار القدر وجهه بعناية كي يصبح بطل اللحظة الختامية.