مَعَ أولِ تَنهِيدةٍ خَرَجت مِنكَ وكَأنها سَحَبت مِن الجَسدِ مَا تَبَقى مِن الرَوح،كَانت كمَن يَسحَبُ شَوكاً عَلَى ثَوبٍ مِن حَريرٍ فَتَمَزق،كَانَت كَسَهمٍ قد أُطلِقَ في اتجَاه القَلب فَلما اِخْتَرَقه اِحْتَرق..

مَعَ أولِ تَنهِيدةٍ خَرَجت مِنكَ وكَأنها سَحَبت مِن الجَسدِ مَا تَبَقى مِن الرَوح،كَانت كمَن يَسحَبُ شَوكاً عَلَى ثَوبٍ مِن حَريرٍ فَتَمَزق،كَانَت كَسَهمٍ قد أُطلِقَ في اتجَاه القَلب فَلما اِخْتَرَقه اِحْتَرق..