ظل هذا الوباء في الأرض جزءا من الزمان، فقتل وشرد وفتك ببني الإنسان، ثم شاء الله فرفع البلاء، وظلل الأرض بالنعماء، بعدما تخلصت زمنا من الظلم والطغيان.
أحمد صلاح
مدرس لغة عربية ، وعضو بحزب الحرية والعدالة بمصر .
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
هلا تحركنا في كل المستويات، وقدمنا الإسلام بشتى الطرق؛ حتى تسعد البشرية بعد حزن، وتُسر بعد ألمٍ، وحينها -حينها فقط- يستطيع صديقي أن يجلس -في غير وقت العمل- على كرسٍ.
بينما الغرب يسعى دائما في تغيير عقول الأمة بما يبثه من إعلام مقروء ومسموع ومشهود جاء مسلسل السلطان عبدالحميد الثاني؛ ليعيد تشكيل وعي الأمة، وتوضيح حقيقة الصراع بينها وبين عدوها.
إنه انقلاب المعايير، وضياع الموازين، ليس عن اجتهاد ورجوع للحق، ولكن عن زيغ واتباع هوى!! حيث من ينادي الحركة الإسلامية من شبابها وأبنائها أين الحجاج بن يوسف وأين الخراساني فيكم؟
إعلان