راح سلاحه يعتقل اللحظات ويحفظها في ذاكرة الكاميرا؛ لأن ذاكرة الإنسان لا تطيق الاحتفاظ بها، كانت تلك الصورة هي الطلقة ما قبل الأخيرة، التي تمنح الأحداث خلوداً لا نظير له.

راح سلاحه يعتقل اللحظات ويحفظها في ذاكرة الكاميرا؛ لأن ذاكرة الإنسان لا تطيق الاحتفاظ بها، كانت تلك الصورة هي الطلقة ما قبل الأخيرة، التي تمنح الأحداث خلوداً لا نظير له.