أظهرت جملة من الحقائق مواقف مشينة للمرجع الشيعي السيستاني، وكشفت تصريحات لمسؤولين غربيين النقاب عن صفقات مشبوهة و مراسلات سرية جرت بين المرجع ورامسفيلد و بريمر عام 2003.
تدفق المحتوى
سعت إيران إلى إيجاد موطئ قدم لها في منطقة الشرق الأوسط عبر فرض هيمنتها الاستعمارية على سوريا والعراق في محاولة منها لإفشال مخططات أميركا الرامية إلى الإطاحة بنظام الحكم فيها.
