كلمة الحق تقول إنه كان من الأولى أن يُتخذ مثل هذا القرار منذ زمنِ بحق دولة الصهاينة المحتلة لا بحق دولة عربية شقيقة كقطر، فلماذا هديتُكم لهم لم تكن لنا.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
السلام أن تعود فلسطين لأحضان العرب ويُقضى على الإرهاب في العراق وليبيا واليمن، وتخرج القوات الروسية والتركية وقواتكم الأميركية من الأرض السورية، ويجتمع العرب دونكم ويتفقوا على حل قضاياهم بمفردهم.
كيف للمواطن هناك أن يقف في وجه الرئيس ويقول له أنت مخطئ، نحن لا نريدك، نحن نريد الحرية، نحن نمانع منهجك، ولن نرضى بسياستك.
عيوننا كشعوب عربية جفَ فيها الدمع وسكن قلوبنا الوجع و الانكسار ولم يعد لكرامتنا أملا في عودتها يوما من المكان الذي أضعناها فيه.
يا حضرة الرئيس كيف لك أن تدخل جامعاً وأنت هدمت بنيان الآخر؟! و كيف لك الاحتفال بمولد إنسان لو كان في هذا الزمان لما سمح لك ولأعوانك أن تبطشوا بالأرض؟!
إعلان