أحمد فاروق

هل سينطح حمار “كلينتون” الديمقراطي العنيد من جديد ليثور في وجه سطوة المال والعنف والدمار الذي يقودها الفيل “ترامب”! أم سيدهس هذا الفيل المذعور كافة “الحمير” المستضعفين من الديمقراطيين؟

التنازل عن الأخلاق أو الهوية سيأتي في التنازلات لا محالة إلى بداية السقوط في الهاوية بل والتخلي عن الدين.

يغضب الكثيرون حين يسمعون كلمة “ثورة 30 يونيو” وهم محقون في ذلك، إلا أني اتخذتها ثورة شخصية فكانت خير ثورة قلبت أركان حياتي فتغيرت بشكل جذري من حال إلى حال