ربّما غطّى اللّحن والصّوت على سطحيّة الكلمات، السّذاجة الدارميّة أيضاً حاولت أن تغطّي سوءة المعاني، لكن مشهد عمران والعبارة التي استهلّ بها الإعلان بدايته كانتا القشّة التي قسمت ظهر البعير!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بم تختلف مجزرة حماه 1982 عن مجازر حلب 2016 سوى بضع وثلاثون سنة وقوائم أسماء؟ يقال إن الكاميرات التي تتجوّل بين الأشلاء كانت لتفعل شيئاً لو وجدت في ثمانينيّات “حماه”!
إعلان