ماذا لو كان الأشرار على حق وصادقين في شرهم وكان الطيبون الأخيار هم المخطئون؟ إذ ليس على الحب أن ينتصر دوما، للشر نصيب من الانتصار أيضا.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
رغم فرض الديمقراطية نفسها كنظام وحدوي عالمي، واعتبارها نهاية التطور الأيديولوجي السياسي للبشرية، إلا أنها تبقى وحَدة نسبية أبانت على أعطاب عديدة توقف تحقيق العدل بين الناس
إعلان