إننا رضينا أن نكون دجاجا سياسيا من بين الأمم وملكنا أمرنا لغيرنا، وارتضينا بالغثائية قسمة، فعندما يكون التدجين مشروعا سياسيا، فلا حرية في اتخاذ القرار، ولا اعتبار لسيادة الدولة.
النور موسي احمد
خريج جامعة الزعيم الازهري كلية العلوم السياسية والدراسات الاستراتيجية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان