خليل قنديل.. الآن وأنت الذي ترقد بسلام وقد كتبت بروحك آخر قصة قصيرة لك حيث أن مثل هذه القصص لا يكتبها قلم ولا تتلقاها ورقة بل كتبها الألم وتلقيناها نحن.
محمد العيسى
كاتب ساخر حائز على جائزة سواليف الادبية / الدورة السادسة في المقال الساخر
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان