في مواجهة المآسيفي بعض الحالات يفضّل المرء الصمت على الكلام، لا عملاً بأمثال تثني على الصمت وتبالغ في إضفاء التقديس عليه، بل ببساطة لأنّ أيّ كلام لن يسعف في معالجة الأسى.