سناب شات، منصة مختلفة تماماً، لقطات “ذاتية التدمير”، تظهر للآخرين خلال فترة محددة ثم تختفي، جذب هذا التطبيق شريحة كبيرة من الناس في فترة قياسية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
“إن اللاعب في “لعبة الأمم” مجبر بطبيعة محيطه على التحرك داخل اللعبة التي لا تعني الربح بالضرورة. إن هدف اللاعبين في لعبة الأمم هو استمرارها، لأن توقفها يعني الحرب المحتمة”.
هذا الموضوع على أهميته إلا أنه لم يسبق أن تطرق له أحد (على المحتوى العربي على الأقل) ولم تجرى أي دراسات حوله؛ لذا كانت هذه المحاولة المتواضعة
إن نهضة أي أمة تسبقها ثورة في التعليم، وكذلك سقوط الحضارات لا بد أن يسبقه تدهور في التعليم، وصفحات التاريخ تعج بالكثير من الأمثلة التي تثبت هذه الحقيقة
“اكتب رقم 5 وسوف يتحول الأرنب في الصورة إلى ثلاجة”، “اكتب رقم 3 وسوف يتحول هذا الشخص إلى سندويش شاورما”! صدق أو لا تصدق! هذه منشورات نقلتها حرفياً من فيسبوك!
لم تقم للعرب قائمة قبل الإسلام، حتى الدويلات التي قامت على أطراف جزيرة العرب كانت تابعة بشكل مخجل للفرس والروم، وأما بقية العرب داخل الجزيرة العربية فحدث ولا حرج.
هل يعقل أن العالم أصبح في عصر الذكاء الاصطناعي وتقنية النانو والـ 3D ونحن ما زلنا نتتبع أصولنا العرقية قبل أكثر من أربعة آلاف سنة؟!
تعصب أعمى للفكرة والرأي، اتهامات للآخر بالعمالة والخيانة، لا مكان للحجة والمنطق في حوار أصبحت الشتائم هي عنوانه ومتنه. شهدنا في السنوات الماضية ألفاظ دخلت لأول مرة في البرامج الحوارية.