لقد كانت هذه الكاتدرائية في حالة يرثى لها عندما نشر فكتور هوجو روايته هذه عام (1831)، ومع اشتهار الرواية ازدادت شهرة الكاتدرائية، وراح السواح يقصدونها باستمرار.

باحث في مجال الأدب واللغة والترجمة
لقد كانت هذه الكاتدرائية في حالة يرثى لها عندما نشر فكتور هوجو روايته هذه عام (1831)، ومع اشتهار الرواية ازدادت شهرة الكاتدرائية، وراح السواح يقصدونها باستمرار.
إن الأمم القوية تقوم بنفسها بمهمة التعريف بتاريخها وبثقافتها ولغتها، ولا تترك الفرصة للآخرين ليعرفوا بها وبثقافتها وتاريخها على الطريقة التي يريدون. وبذلك تحفظ صورتها من التعرض للتشوه.