كل مجتمع عربي يحكم القفل على المرأة حتى لو لم يقتلها، فحياة تكون فيها منتهكة ولا تملك إرادتها أو نفسها أيضاً موت وهنا يأتي دور المنظمات الحقوقية لإيجاد مخرج للنساء.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا شك أن السلطة الشمولية التي حكمت لفترة طويلة أستمد منها الشعب فكرها وقناعاتها وحتى المبادئ فهو نتيجة تجهيل وتربية حقد وكره نتج عن الفقر والظلم الذي جرى له
يشرح أفلاطون في مدينته كيف التحكم في الفرد من نشأته بتحديد التعليم والأفكار التي يتعلمها، وتحطيم الملكية الفردية لأي شيء يُعنَي بالاستقلال للفرد، وبهذه الطريقة تمتلك الفرد بتحديد حياته
لربما تكون المشكلة تأييد أناس من الوسط الطبيعي للقتل والمشاهد البشعة ولكن المشكلة الأكبر هي اعتبار الناس هذه الطريقة هي الحل الأمثل لجميع القضايا حتى قضايا النقاش واختلاف الرأي.
كم أكره الإعلانات في الشوارع حيث لا تسلم أسماء المتاجر من تدهور اللغة العربية حتى باتت بعض الأخطاء الإملائية صائبة لكثرة الاستخدام ولا يعترض عليها سوى معلم النحو والصرف
الرواية هي صرخة عالية ومدوية، تسمع الكون صوتها، تصرخ بأن الإنسان موجود على هذه الأرض وهو يعاني من العدم، يعاني من فكرة الموت، وأيضا يعاني أنه موجود على هذه الأرض.