ما زلنا كشعوب لا نتمتع بما يتمتع بالحقوق والحريات، ولا يزال يُفرض على الشعب البائس من المحيط للخليج أسوأ أنواع الخوف، خوف من الصمت وخوف والكلام، خوف من الواقع والأحلام.
عبد الله الشمري
أكتب لأعرف نفسي فقط فالعالم أقل شأنا من أن أحدا يعرفه..
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أنْ لا تستطيع التعاطف مع المظلومين لأي سببٍ كان، وأنْ لا تستطيع انتقاد الظلم والاستبداد الواقع على غيرك من البشر، فهذا نقص في وجدانكَ وأنت في هذه الحالة جبانٌ ضعيف
قليلون من يجدونَ أنفسهم في وسطِ هذا الضياع، سيكونُ عندك ما تقاتلُ لأجله حتى إذا انقضى أجلكَ وأنتَ تحاولُ فلا بأس، فهذه هي الحياةُ وقد عشتها وأنتَ مخلصٌ لنفسكَ ودينك.
إعلان