خلقنا الله شعوبا وقبائل لنتعارف، ولنتمايز عن بعضنا البعض. لكن العالم اليوم أصبح شبه موحد بالقيم الغربية التي تجعله يبدو متشابها.. قيم ألغت العروبة والعربية والقيم الإسلامية!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إنّ الذي أفرزته الديمقراطية الأميركية هو نتاج طبيعي لما هو عليه شكل الحياة في أميركا من لهاث وراء الشهوات وانسحاق تحت عجلة المادة وانتشار منطق الغاب وانتشار الجريمة والاغتصاب والإلحاد.
أعرض في هذه التدوينة بعضًا من طبائع الإنسان وصفاته في القرآن الكريم، ويجب أن نعلمَ أنَّ الإنسانَ مسؤولٌ مسؤوليّة فردية كاملة، دون أن تغيبَ المسؤوليات والواجبات الاجتماعيية بين المسلمين.
الحقيقةَ بيّنت أنَّ المنظور الغربيّ للصحّةِ العقليّة معتلٌّ في ذاته، فالتقليد الأعمى لنظريات الغرب وممارساته في علم النفس يُمثِّلُ واحدًا من أخطر الأمور التي تُهدِّدُ وضع العقيدة الإسلامية بين علمائنا.
إعلان