هنالك ملفا آخرا يبدو أنه سيعزز من سخونة العام٢٠١٩ في الصومال، وهو ملف المصالحة بين الحكومة الصومالية الفيدرالية وحكومة أرض الصومال حيث أن الملف بات يحظى بدعم من الدول الكبرى.
عبد الرحمن حسن
مستشار إداري وأعمال في الخليج العربي والقرن الإفريقي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الأتراك بذلوا جهودا سياسية واقتصادية كبيرة لكي يكون لهم تواجد فعال بالصومال، وبالرغم من الصعوبات فقد كانت النتائج إيجابية إلى حد كبير، وقد نالوا بسبب ذلك ثقة الصومال حكومة وشعبا
المساعدات الخارجية للصومال لا تختلف كثيرا عن مثيلاتها في العالم؛ إذ تخضع لإملاءات الأطراف المانحة وأجنداتهم المختلفة التي كثيرا ما تتضارب مع التوجهات التي تتبناها الصومال كدولة.
إعلان