غنى محمد عبد الوهاب 30 قصيدة، منها 13 لأحمد شوقي، كان بعضها جواز مروره إلى الشهرة مبكرا، وبعضها وصية شوقي للشاب المبدع الذي تبناه في “عش البلبل” من “كرمة ابن هانئ” في بيت أمير الشعراء بميدان الجيزة.

باحث لغوي
غنى محمد عبد الوهاب 30 قصيدة، منها 13 لأحمد شوقي، كان بعضها جواز مروره إلى الشهرة مبكرا، وبعضها وصية شوقي للشاب المبدع الذي تبناه في “عش البلبل” من “كرمة ابن هانئ” في بيت أمير الشعراء بميدان الجيزة.
هذا المقال يقدم اقتراحا لحل الإشكالات والصعوبات في عدة أبواب نحوية وصرفية، ويصوغ لذلك جملة قصيرة سهلة الفهم والتطبيق، ويمكن تعميمها في هذه الأبواب مع الدقة في مراعاة قواعد العربية المعيارية.
تَبَلتْكَ في خُلَسِ الكَرَى أُورُورَا.. إذ كِدْتَ تُحْسَبُ في الغَرامِ جَسُورا.. عادتْ وأنْستْكَ الفِراقَ وسلَّمَتْ.. وتلطَّفَتْ بكَ إذ بكَيْتَ سُرُورا.. بشَّتْ وأرْخَتْ طرْفَها وتناولتْ.. قلَمًا يخُطُّ على السُّطورِ سُطُورا.
تنامت الثقة في مفاهيم التعددية الدينية مع تنامي فرص الخطاب والحوار عبر وسائط التواصل السيبرانية، فانتقلت خطة التعددية من صيغها السياسية والاجتماعية إلى صيغ فلسفية.
فَهُنا تلاقيْنا فكانَ لقاؤها.. مثلَ الربيعِ على جَزيل حُشاشتي.. نظرتْ سُلَيْمى ها هنا وتبسَّمتْ.. لمَّا رأتْ نحْلًا يلوذُ بزَهْرةِ.. وتغزَّلت في قِطِّها يومًا هنا.. وتضاحكت مما رأتْ من غَيْرتي.