كتابنا لهذا الأسبوع هو رواية “الحاج مراد”، استند تولستوي في روايته هذه على أحداث حقيقية عايشها أو سمع عنها خلال تواجده في الجبهة القوقازية، مع بعض التعديلات المناسبة للحبكة الروائية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كتب ريمارك روايته بوقت كانت فيه القوى الشوفينية تستعيد إمساكها بزمام الأمور بألمانيا، وتملأ أعماقها رغبة عارمة في إشعال الحرب مرة أخرى للثأر من الهزيمة المذلة في الحرب العالمية الأولى.
يحاول كتاب “تغير العقل” للخبيرة البريطانية في العلوم العصبية سوزان غرينفلد الإجابة عن سؤال محوري، كيف يتأثر العقل البشري وظيفيا وتشريحيا بسبب غرقه وانشغاله الدائم في عوالم التكنولوجيا والإنترنت؟
“دين الفطرة” كتاب يعيد تذكير الجميع بأن الإنسان يولد على الفطرة التي فطر الله الناس عليها، قبل أن تتدخل البيئة المحيطة لتغييرها، سواء بالتشدد المتغطرس أو الإلحاد.
لكي تكتب عن العبث والوجود واللاوجود، عن الحب والعدم والميتافيزيقا، عن الشعر والموسيقى، عن السياسة والثورة والاضطهاد، عن كل شيء وعن لا شيء، يلزمك أن تعايش الزمن الموحش.
أهذا الكتاب رواية؟ سمه إن شئت كذلك، لكنك لن تغفل عن أنه لون من الأدب الخاص، فيه من القصة والشعر والفلسفة والتاريخ أجمل ما يمكن أن يتغذى به أثر أدبي.
القارئ لأزهار الشر سيكتشف أن هذا الشاعر “شارل بودلير” قد سبق عصره بالفعل، بودلير تجاوز معاني الجمال والقبح، ليقرن بين الخير والشر، مع طابع سوداوي لا تغفله العين.
ينطلق الكاتب في روايته هذه من حادثة واقعية شهيرة هزت مصر سنة 2001، وعرفت باسم حادثة “كوين بوت”، عندما احتجزت الشرطة المصرية عشرات المثليين في الملهى الليلي العائم كوين بوت
يقول دوستويفسكي إن كل حب لا يشتمل على امرأة سيئة السمعة، أو طرف ثالث مغبون، أو رغبة هائلة بالتضحية بسبيل من قد لا يستحق، هو حب مستحيل، لا وجود له!
تأثر ميخائيل ليرمنتوف كثيرا بوفاة ألكسندر بوشكين، فكتب قصيدة “موت شاعر” التي يرددها المعاصرون ليومنا هذا، وساهم احتجاجه الصريح على مقتله بإثارة غضب السلطات القيصرية التي قررت نفيه إلى القوقاز