الكتابة عند صاحب “الحرافيش” لم تكن متصلة بمكان أو مرهونة بوقت، فتارة كان يسجل خواطره في المقهى، وتارة يكتب على مكتبه، وتارة أخرى يمسك القلم بيده لساعة دون أن يكتب.
عبداللطيف خليل
خريج جامعة فاس بالمغرب، كاتب ومُدون، المُطالعة والكتابة عالمي الأثير.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
فضلًا عن الأعمال اليومية والمهام الروتينية، يتجند مهندسو النظافة هذه الأيام وفي هذه الظروف الاستثنائية، المتعلقة بحالة الطوارئ الصحية، لتعقيم الشوارع والمحطات الطرقية وكل الفضاءات العامة.
“القاتل الأشقر” رواية تتفنن في سبر أغوار المجتمع والنفس البشرية وفي طرح أسئلة الوجود الإنساني، وبذلك فهي مزيج من الرواية السيكولوجية والواقعية لأنها تنفذ إلى أعماق النفس البشرية.
تجرعت عبلة مع أمل دنقل مرارة الفقر المدقع والحاجة الملحّة، وهي القادمة من رغد العيش والثراء، تنازلت عن رغباتها الكثيرة وأحلامها الكبيرة، وصارت منه ومن عوالمه.
لا زال الكتاب رفيقي ومؤنسي حيثما رحلت، مؤنس أستعذب ثرثرته، وأثق فيه، كل هذا لم أختره أنا لوحدي بل ساهمتْ فيه أستاذتي، على الأقل هي من اختارت لي شيئا أتقنه.
يتحدث فيه طه حسين عن صديق له أديب كما يبدو من خلال العنوان، أديب يقرأ كثيرًا ويكتب كثيرًا، لكن انبهاره بحضارة الغرب، عادَ عليه بويلات كثيرة.