كانت الأسرة قديما تعتمد على نمط معيشي يضمن للأسرة حاجياتها الأساسية البيولوجية منها والأمنية فقط. أما حاليا وبفعل الحداثة وتطور الحياة صارت احتياجات ومتطلبات الأسرة تكبر شيئا فشيئا.
تدفق المحتوى
يمكننا تعريف التكلّف الاجتماعي بسعي أناس معينين للعيش في مستوى معيشة أكبر من إمكانياتهم المادية سواء لوقت محدود أو دائم.
لجأت الأنظمة الاستبدادية لاحتكار الدين الإسلامي بغية السيطرة على الناس به وتحويله لدين تبريري، يُكسب أتباعَه حالة رضوخ وقبول بالواقع غير العادل، حيث يروّج رجالهم إلى فكرة الإيمان بالقضاء والقدر.
الإحساس بعدم المساواة يؤدي إلى تدني إنتاجية الفرد وإلى رفضه القيام بالعمل؛ بل وقد يؤدي -الإحساس بعدم المساواة- في بعض الأحيان لثورة غضب قد يكون لها ما بعدها من أحداث.
أصبحت جميع دول العالم تخضع لورق مطبوع تسعى لامتلاكه، وإن تعثرت لجأت لاقتراضه ليزيد فقرها وتخلفها. وهكذا سيطرت الولايات المتحدة على العالم بورق جعلت منه ديكتاتورا يحكم مصائر الشعوب.
يجب علينا الاهتمام بالحياة الاجتماعية للإنسان لاستشفاف طرق بناء ونظم التفاعل الإنساني داخل مجتمعاتنا. لذلك اهتم الإسلام بالحياة الاجتماعية للإنسان، فالآيات والأحاديث الواردة في وجوب الاتحاد والجماعة كثيرة جداً.
الخبرات السابقة التي طبعت على العقل اللاواعي، هي التي تبرمجه وتعطيه خارطة الطريق لكيفية التصرف بشكل أوتوماتيكي في مختلف المواقف، فالعادات والممارسات المختلفة والطباع كل ذلك يتحكم به العقل اللاواعي.
ما الذي يجعل السجن مكانا للعنف والجريمة؟ هل لأن العنف يغلب على طبع المساجين؟ ماذا لو وضعنا أناسا عاديين في بيئة كالسجن؟ هل المشكلة في المساجين؟ أم في السجن نفسه؟
