إذا شفيت النفس من مرضها، وعادت إليها أرواح تاريخها بعد الممات. والمرض الذي يوقع النفس في هذه الهاوية هو الغلبة، فالمغلوب كثيرًا ما يسير في فلك الغالب بلا مبالاة.

إذا شفيت النفس من مرضها، وعادت إليها أرواح تاريخها بعد الممات. والمرض الذي يوقع النفس في هذه الهاوية هو الغلبة، فالمغلوب كثيرًا ما يسير في فلك الغالب بلا مبالاة.
لا شك أن نظام الكون مبني على الحدود والقيود فكل ما نشاهده في العالم مقيد محدود وله إطار معين لا يتجاوزه وذلك لأن المحدودية ثقافة مشتركة في الكون كله