طَرَفَة بن العبد.. كان مُستبَداً بين أعينِهِم وألسنتهم لكِنه أدركَ في حينٍ أن لحظات توقُّدِ الأفكار تتجاوز استبداد اللحظات داخل المكان أو حتى الزمان.

طَرَفَة بن العبد.. كان مُستبَداً بين أعينِهِم وألسنتهم لكِنه أدركَ في حينٍ أن لحظات توقُّدِ الأفكار تتجاوز استبداد اللحظات داخل المكان أو حتى الزمان.