تعتبر “أعالي النيل” الأكاديمية الأولى من نوعها بجنوب السودان، والمختصة بتأسيس نشء مُحب لكرة القدم.. فهل تستطيع تلك الأكاديمية حماية الشعب من الحروب الأهلية والدمار؟
تدفق المحتوى
يلعب أرسنال جُلَّ مُبارياته بشكل باهت، وكأنه ما زال يبحث بعد عامين عن هويته التي بدأ بفقدانها بالمواسم الأخيرة لمدربه التاريخي، “أرسن فينغر”، فهل السبب نوعية لاعبيه أم فكر المُدرب؟
ما توقعاتك لبطل البريميرليغ؟ الأكيد أن الاحتمالات تنقسم 50-50 بين ليفربول والسيتي، والأكيد أيضا أنك لن تجد معترضا على هذين الاسمين، فمنذ متى تحول دوري الكبار لنسخة جديدة من”توم وجيري”؟
بالرغم من كون المقارنات تقتل المتعة أحيانًا، لكنها تبدو مفيدة في هذه الحالات، لأنها سِتعطي مؤشرات تقييم منطقية لحقبة الأرجنتيني “ماوريسيو بوتشيتينو” إذا ما قورنت بِالفرنسي “فينغر”.
ربما ستحتاج جماهير اليونايتد لاختلاق عالم موازي، يمكنهم فيه اختيار بطل الدوري الإنجليزي هذا الموسم، لكن إن كان الأمر بِيديهم حقًا، فهل سَيفضلون الجار اللدود عن الغريم الأزلي؟
بعد الإعلان عن كشوف حساب قطبي إسبانيا، ووجود أرقام هائلة في جانب الإيرادات، ما الداعي لاختفاء كليهما عن سوق الانتقالات وبالأخص في صفقات النجوم التي تنتهي بأسعار ضخمة؟
ساري نابولي، نسخة استطاعت المنافسة على اللقب رغم قلة الإمكانيات المادية، لكنها انتكست في النهايات، فهل سيذكر التاريخ ما قدمه الفريق من متعة، أم أنه لا يعترف سوى بالنتائج؟
هل إن فشل يوب هاينكس في الظفر باللقب الأوروبي في نهاية العام، سيحصل على نفس النقد الذي طال بيب ومن بعده أنشيلوتي؟ المؤكد أنه لا فللهوية اعتبارات أخرى.
أوراق يلقيها المدربون للاعبيهم أثناء المباراة، قد يبدو ظاهرها رغبة بتغيير الرسم التكتيكي العاجل، إلا أن لمورينيو وغوارديولا في بعض الأحيان زاوية نظر أخرى حول تلك الأوراق.. فما السر؟
(3-4-3).. تكتيك كونتي المفضل، يبدأ بثلاثة مدافعين ثابتين، ثم ينطلق لتوزيع باقي الأدوار. هذا التكتيك الذي أوقف برشلونة بذهاب دوري الأبطال، فما السبيل لتفكيك منظومة كونتي الدفاعية بالإياب.
