أن تكون لك جدّة فأنت محظوظ كثيرا، تتحسس شعرك في صباك حتى يغلبك النعاس فتنام، وتمنحك المال والحلوى، وتسمح لك بمرافقتها في رحلاتها المختلفة وتمدحك أمام نساء الحي فتبدو زاهيا.
تدفق المحتوى
إنني لا أستغرب من العبث الإماراتي في سقطرى، قدر استغرابي من وجود أبواق يمنية محسوبة على بعض الدكاكين السياسية، تبرر هذا العبث، وتتسق مع التبريرات الإماراتية.
بعد فشل عبدالملك الحوثي تنفيذ المهمة الموكلة إليه، في تصفية حزب الإصلاح، وتوجهه للسيطرة على مؤسسات الدولة، شعرت الرياض وأبوظبي بخروج الحوثيين عن المساحة المخصصة لهم في الملعب اليمني.
يمارس النظام السوري وحلفاؤه ما يشبه لعبة الشطرنج في مناطق سوريا، التي أضحت مجرد أوراق مقايضة في الملعب الدولي، صراع وتنافس شديدان، وتبادل مناطق وصفقات تفرض نفسها.
لا يزال اسم صدام حاضرا عند كل انتكاسة تصيب العراق، أو حتى مدن عربية، يتذكره الناس كرجل أصيل يمتلك كاريزما قوية جعلته محط احترام وتقدير نظرائه في العالم العربي.
رحل صالح غير مأسوف عليه، لكن رحيله ترك أسئلة تدور بأذهان الجميع: ماذا لو أن صالح رضي بالعيش مخلوعا بعيدا عن قذارات السياسة، بدلا من التآمر على الشعب؟
ثورة عارمة فتحت شهوة الانتقام، وباب الكراهية، فأصبحت الثورة المزعومة، حركة تاريخية تمتد لليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي، وأصبحت امتدادا جغرافياً لمشروع بدأ من قم وبغداد ودمشق وبيروت
على وقع أحداث المسجد الأقصى الأخيرة، ارتفعت وتيرة الأكاذيب الصهيونية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عبر صفحة المتحدث باسم العصابات الصهيونية “أفيخاي أدرعي”، وصفحة تحمل اسم “إسرائيل تتكلم بالعربية”
المحاولة الانقلابية بقدر ما عززت من وحدة الشعب التركي، وكشفت عن وعيه، وإدراكه الكبير، فإنها بنفس الوقت، أسقطت الأقنعة عن كثير من الوسائل الإعلامية الناطقة باسم جنرالات الانقلاب.
عندما يوجد من يخذل المسلمين، ويخاف العدو، ويعلي من قوته لينشر الهزيمة المعنوية بين أبناء أمته، ممتطياً المنابر الإعلامية، ومستغلاً مكانته المرموقة، فلا يعكس ذلك سوى الجبن، الذي وصل إليه.
