لطفا! موتا واحدايتقاذفنا الموج السياسي بين الفينة والاخرى، فتارة يقذفنا إلى أعماق البحر وتارة يتركنا تتلاطمنا الأمواج وتارة أخرى نرمى على شاطئ الأحداث ومرات كثيرة لا نكاد نرى البحر..