محمد أحمد عبداللطيف

محمد أحمد عبداللطيف

أدرس العمارة, ودراستي لها غير مقترنة بعمر ولا جامعة, ولدت بالقاهرة ومقيم بتركيا ليمكنني القدر أن أعيش بين مدينتين من أعقد المدن تاريخيةً وتراثا.


الجديد من الكاتب

تدفق المحتوى

بينما تُعطي الحكومات اليسارية القيمة الأكبر معماريًا الى المساحات العامة مروجة لاستخدامها من قبل الجميع، ترى الحكومات اليمينية الفضاء كسلعة يستخدمها من يشتريها، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 12/6/2020

إذا ألقينا النظر على العمارة الحديثة نجد أنها انتهجت سبيلها متأثرة بعدة أحداث جسيمة تعتبر من العوامل الأساسية في إحداث عمارة القرن المنصرم ونشرها وتعميمها على جميع أنحاء العالم.

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 18/5/2020

يحتوي مبنى البرلمان على 1100 غرفة لم يتم الانتهاء من إنشاء أكثر من نصفها، حيث أُنشئت 400 غرفة فقط، ويحتوىيعلى ثمان مستويات تحت الأرض آخرها مخبأ ضد الطاقة النووية.

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 4/5/2020
blogs تشاوشسكو

المصممين خططوا لمنطقة تسوقية ولكن لم يفتتح أي أحد أي محلات، فلم يكن هنالك أي مكان قريب لشراء المنتجات، وبسبب هذا الانعزال، بدأ تراجع العملاء عن شراء الوحدات.

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 13/4/2020
blogs Bijlmermeer

بطول يبلغ 4.5 كيلومترا، يعد برورا الذي شيده هتلر وأشرف عليه بنفسه واحد من أعرض بناءات العالم، هذا البناء لم يكن سورا عسكريا أو سجنا بل كان فندقا ومنتجعا سياحيا!

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 25/10/2019
blogs برورا

لكي تصير معماريا إنسانا عليك أن تفكر في الجميع، تفكر في كل شيء، أن تسكن غرفة صغيرة لا يصلها ضوء الشمس مع عدة أشخاص، أو في خيمة بلا منفذ للهواء.

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 23/8/2017
blogs - رجل يطل من شرفة

طبقا لتقرير “مركر”، احتلت دبي المركز الرابع والسبعين، وأبو ظبي التاسع والسبعين، والدوحة المركز المائة وثمانية، وتونس المائة وأربعة عشر، والرباط المائة وسبعة عشر، و مدينة عمَان المائة وتسعة.

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 28/5/2017
blogs - cairo

البقعة العمياء هي منطقة خارج نطاق رؤيتنا.. فحياتك تُحدد بما تعرفه، وعندما يكون ما لا تعرفه كثير، تصبح غريبا عنه، المشكلة تكمن في عدم إدراك مدى بقعتك العمياء.

مدونة بقلم محمد أحمد عبداللطيف
Published On 24/4/2017
blogs - مرآة سيارة