مراكز الدراسات أصبحت أحد المؤشرات الدالة على حضارة وتقدم الدول والمجتمعات، وغياب تأثيرها يزيد من احتمالية خطأ صناع القرار، وقد ندفع نتائج أخطاء تلك القرارات خسارة في الدماء والأموال والأوقات.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الصحفي قد ضعفت مصداقيته وأصبح لا يُرى إلا وسيطًا وصوتًا لاتجاهات سياسية معروفة، بينما أصبح المتلقي يتلمس مصدرًا إعلاميًا يلتزم بالمعايير الصحفية ولا يكاد يجد.
المساحات الدعوية التي تركها كثير من الدعاة في اليمن لا تقتصر نتائجها السلبية على انحسار وضعف التدين العام للمجتمع، إنما يتولد منها مشكلات قد تكون أكثر خطورة.
هل مشاهير الإعلام وحرص بعض القنوات على أولئك المشاهير ظاهرة صحية وجيدة أم أنها في كثير من الحالات مؤشر يؤكد حالة الضعف التي تعيشها تلك المؤسسات؟
المأساة في اليمن تتطابق مع المآسي التي تقع في مناطق النفوذ الشيعي في العالم الإسلامي، فالفاعل واحد والنتيجة واحدة، مأساة إنسانية بدعم وتأييد من قوى الاستكبار العالمي،
في عملية رصد إعلامي أجرتها إحدى المؤسسات الإعلامية المتخصصة في الشأن الشيعي، تبين أن هناك ما يزيد عن 130 وسيلة إعلامية متخصصة في دعوة ومواجهة المشروع الشيعي