فَجرت مراجعة منهجية، نُشرت مؤخرا وشملت 42 دراسة سابقة؛ مفاجأة تشير إلى وجود ارتباط كبير بين “تناول عصير الفاكهة بنسبة 100% وزيادة الوزن لدى الأطفال والبالغين”.
محمد صلاح
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يأتي الشعور بالعطش في مقدمة ما يشغل الصائمين في شهر رمضان، رغم أن مصدر العطش قد لا يكون الصيام في المقام الأول، بقدر ما هو أسلوب التغذية الخالي من الترطيب، ومن الأطعمة الغنية بمحتواها من الماء.
تُشكّل المواسم والمناسبات -وفي مقدمتها شهر رمضان المبارك- فرصة لإلقاء نظرة على خزائن المطبخ، لتحديد ما يجب استبعاده من محتويات قديمة وتالفة.
لمس أصابع القدمين هو واحد من 11 اختبارا يستخدمها الطبيب والمؤلف الكندي بيتر عطية “لقياس مستوى اللياقة البدنية للمترددين على عيادته”.
لا يزال معظم الناس يقضون يومهم جالسين، باستثناء بعض المشي من المنزل إلى السيارة أو الحافلة، أو الذهاب والعودة من العمل، أو لزيارة الأصدقاء أو المطاعم.
لا يخلو إيقاع الحياة من الجمود والتعثر وغياب الأمل في التغيير، وهو ما يجعلنا في أشد الحاجة للقيام بشيء ما للخروج من هذه الحالة المزعجة. فبماذا ينصح أستاذ علم النفس آدم ألتر للتخلص من المشكلة؟
الفاصوليا وجبة لذيذة واقتصادية وصديقة للبيئة، وتحتوي على نسبة منخفضة من الدهون، ولا تحتوي على أي دهون مشبعة أو كوليسترول، مما يجعلها صديقة للقلب.
تأتي الفلافل كوجبة خفيفة مُشبعة في مقدمة الوجبات الشعبية اللذيذة والمحبوبة في جميع أنحاء العالم، لنكهتها الشهية، ولونها الذهبي، وقشرتها المقرمشة.
يقول الخبراء، “إن أفضل طريقة للسيطرة على مستوى الكوليسترول، هي من خلال اتباع نظام غذائي منضبط، وعادات صحية مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والحصول على نوم جيد”.
بالرغم من أن النشاط البدني المنتظم يعزز الصحة العقلية والجسدية لدى جميع الأعمار، إلا أن أكثر من 80% من المراهقين و27% من البالغين؛ لا يحققون مستويات النشاط البدني التي توصي بها منظمة الصحة العالمية.