على وقع تسجيل مرصد الزلازل في الأردن “عاصفة من الهزات الزلزالية المتكررة”، بات الأردنيون يتخوفون من تكرار سيناريو زلزال مدمر مماثل لما وقع في جنوبي تركيا وشمالي سوريا.
تدفق المحتوى
على مسارحها الغربية والشمالية احتضنت الفلاسفة والأدباء، وبين جنبات شارع الأعمدة وسبيل الحوريات تحاور النقاد والأدباء، وعلى مطلها الغربي الهادئ المشرف على طبريا ألقى الشعراء قصائدهم.
أوضاع معيشية صعبة يعاني منها نحو 150 طبيبا يمنيا مبتعثا من قبل وزارة الصحة في بلادهم للحصول على البورد العربي والتخصص الطبي بالمستشفيات الحكومية الأردنية، في ظل ظروف اقتصادية سيئة.
وفق أرقام رسمية، فإن نسبة البطالة بين الخريجين الجامعيين الأردنيين من الذكور 27%، في حين تجاوزت نسبة 33% بين الإناث، وينتظر 455 ألف جامعي دورهم في ديوان الخدمة المدنية للحصول على وظيفة حكومية.
ارتفعت أعداد المطلوبين للقضاء في الأردن نتيجة عدم الوفاء بتسديد الديون بسبب الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها الأردنيون، وتراجع القدرات الشرائية والمعيشية بشكل ملحوظ.
يستمر مشهد إضراب الشاحنات ووسائل النقل العام بالأردن احتجاجا على ارتفاع أسعار المحروقات، في حين خلصت اللجنة المشتركة بين مجلسي الوزراء والنواب لحزمة من القرارات التخفيفية للحفاظ على الأمن والاستقرار.
بدخول موسم الشتاء، تبدأ معاناة فقراء الأردن في تأمين احتياجاتهم من المشتقات النفطية، خاصة مادة الكاز المستخدمة بالتدفئة، وتزداد معاناتهم مع ارتفاع أسعار المشتقات النفطية لمستويات لا يستطيعون تأمينها.
كشفت دراسة طبية عن إصابة 45% من الأردنيين بأمراض السكري بنوعيه الأول والثاني، والسكري الكامن بنسبة 25%، وفي هذا التقرير نستكشف أبعاد هذه المشكلة وتوابعها الصحية والاجتماعية والاقتصادية.
حقّقت قطاعات اقتصادية وخدمية أردنية انتعاشًا مع بطولة كأس العالم المقامة بقطر، وانعكس المونديال بشكل إيجابي على تلك القطاعات، خاصة الزراعية والمنتجات الغذائية.
في حوار مع الجزيرة نت، تحدث فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الغوث الدولية “أونروا” عن أرقام صادمة تلخص واقع اللاجئين الفلسطينيين الذين وصلت نسبة الفقر فيهم إلى 90%، وتراجع دعمهم العربي بنفس النسبة.
